هل تعيد الصين الروح إلى "طريق الحرير" ليعمل من جديد؟ يبدو كذلك لكن هذه المرة لن يكون طريقا للتجارة ونقل البضائع القديمة المتعارف عليها، فهذه المرة البضاعة قد تكون مختلفة تماما، إنها الأعضاء البشرية المقتطعة من أجساد مسلمي الإويجور بالصين والتي تجد رواجا واسعا بين الأثرياء من المرضى السعوديين.